.. تِيْه ..!
..
قَصيدة في الأفقِ كانت تَبوح ..
عن اللحن الذي [ مَزقته ] المَواويل ..!
عن الصّبية في آخر [ الحزن ]
تَفركُ الليلَ بالدّمعِ
و الدّعاء ..
عن أُمنيةٍ يتيمةٍ في الحُبِّ ..؛
عَن فراقنا المُفاجئ ..
……. وَ صَوت الزنازيل ..!
..
غَادة ..
.. كَتبتِ لي ذات شَجنٍ :
" لا تعلمين كم فرحتُ بهذا المدى ، و كم تأملتُ [ وَطنكِ ] و تذكرتُ غربتنا ..! لا عليك .. فأقدارنا مُشتركة .. فقط .. سأحاول الابتسام بوجهِ كلّ شيء .. و إن أمطرني الّليل بالدموع "
29/10/2008
.
.
أَتَذْكُرين ؟!ا
| 1٬733 مُشَاهَدة