صَبَاْحَاْت | لَحْنُ الغَريق ..~
تترنحُ الصّباحات و هي في طريقها لفنجانِ قهوةٍ وُضعَ على شرفة السّماء للكسالى اليبتسمون للهِ خجلاً مثلي ..، حين في لحظتي أتأملُ تِلكَ الطائرة الجَميلة التُّغادر إلى جهة أجهلها ../ أُعاينها .. و لحن الغَريب في صَوت علي الحجار يسأل : " [" إزاي تكون إنت "]" … لـ تصبح حنجرتي " صحراء "..؛
……… وَ يَغرق الغريق .. ~