[ أَنَاْ : لَطْمَةُ الْمَظْلُوْم وَ وَحْشَةُ الْغَاْئِب ]..!
صَديق حُزني .. لـ يومِ رَحيلك السّابعْ ..،
لِخديجة وَ أعين الدَّهشةِ ..، لآخرِ قَصيدةٍ في دُرجِ السّيارةْ .
•
• طريقٌ من مخالبٍ يقتنصُ وردةَ الشِّعر ،
يغرسُ غياباً ينهشُ أفئدتنا يُسيّلُ وجع التآويل .. فتحصي" المُدن النَّائمة " خطواتها ..! • كانَ الصُّبحُ قلبه، يتفقد ( الملائكة ) المبعوثين للأمنيّة ، يُلملمُ حيرتهم .. شُحوبُ المَنامِ ، جمرُ عينيها ..، " صوتي الذّي بين احتمالين كان " . يُهْدي التَّسابيحَ لـ [ صَمْتِنا ] ، و اللا انتماء ..!
أن أصرخُـ[ـني ] وَ حلمه ..، ( في الصَّفحةِ الأخيرة من كراسات الْمَدرسة ).. …………………… لِيزهرَ حلمي . • • [ الْيَوم ] ..، سبعُ سنواتٍ لمْ ترَ القَصيدة نوراً سبعُ نكباتٍ و الْحزن يَرْبضُ على قلبٍ " أنا لطمة المظلوم و وحشة الغائب "
أنا فجيعة الذَّاكرة ، وَ وَهْنُ الْبَقاء . سبع لعناتٍ من غيابٍ .. •
•
لكَ
الجنَّة
يا علي ••
في الذّكرى السابِعة لِرَحيلهِ
8/1/2007
|