ذَاكرة الأنا التّي دّستها الحِكَاية; والطِّفلة فيّ تَلعبُ (الْحَجْلَة)، تَرْمِيْ طين الْمَحبةِ للعَاْبرينِ؛ تراقبُ بتمعنٍ قَفْزَة السّمكةِ الْوَحيدة في الإناء الزُّجاجي، و فِيْ قلبها حديث.~ مَدتْ يَدَها للسّماء منذُ أرْبَعة أشهرٍ تُشَخبِطُ ؛ في كلّ يومٍ كانت تَجني " نَجمة " تُحكمُ عَليها أزِّمَّة الْحلمِ لِيَكون المكان .. وَ تَكُوْن..~ في الأوّل من محرمٍ كَاْن انطلاقه .
(18 من كانون الأوّل/ ديسمبر2009)
|
●♦●
●♦●
التّعْليقات مُغْلَقة حَتّى حين